كانت عملية شفط الدهون جمال وأمان من الإجراءات الجراحية المعروفة بالمضاعفات وذلك بسبب التخدير الكامل وما يؤدي إليه، ولكن في أواخر الثمانينات اخترع طبيب الجلدية الأمريكي الشهير جفري كلاين الطريقة المعروفة باسم “التيومسنت” وهذه الكلمة اللاتينية تعني التورم أو النفخ.

شفط الدهون

شفط الدهون

سميت الطريقة بالنفخ بناءً على التقنية المستخدمة فيها حيث يتم نفخ المنطقة المراد شفطها بحقن محلول ملحي مكون من مادة التخدير الموضعي ومادة قابضة للأوعية الدموية توضع في محلول ملحي وتخلط بكميات حسب وزن المريض وكمية الدهون المراد إزالتها. يقوم الطبيب بفحص المريض فحصاً كاملاً والتأكد من ملاءمة الإجراء الجراحي له. ويتم عرض الطرق البديلة أو المساندة لعملية شفط الدهون

سميت الطريقة بالنفخ بناءً على التقنية المستخدمة فيها حيث يتم نفخ المنطقة المراد شفطها بحقن محلول ملحي مكون من مادة التخدير الموضعي ومادة قابضة للأوعية الدموية توضع في محلول ملحي وتخلط بكميات حسب وزن المريض وكمية الدهون المراد إزالتها، يقوم الطبيب بفحص المريض فحصاً كاملاً والتأكد من ملاءمة الإجراء الجراحي له. ويتم عرض الطرق البديلة أو المساندة لعملية شفط الدهون

مزايا هذه الخدمة

يستطيع المريض ارتداء المشد ومغادرة العيادرة بعد العملية مباشرة دون الحاجة للمراقبة الطبية وذلك لأنمان الجراحة بالتخدير الموضعي

حقن مادة الأدرينالين يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية وإيقاف النزف الذي كان أحد مشاكل الشفط بالطريقة القديمة

التخدير الموضعي فقط في المنطقة المراد شفطها

من خلال نتائج الدراسات تبين أن الشكل الجمالي النهائي يكون أفضل بهذه الطريقة وذلك لسهولة تحريك المريض أثناء الجراحة والكلام معه حيث أن المريض واعي طوال فترة العملية التي قد تصل إلى ثلاث ساعات في بعض الأحيان

يتم استخدام أدوات صغير وغير حادة مقارنة بالأدوات القديمة مما قلل احتمال حدوث المضاعفات وقلل احتمال حدوث المضاعفات وقلل حجم الألم بعد انتهاء الجراحة وبالتالي يقلل فترة النقاهة بعد الجراحة

المزيد من خدماتنا

حقن الدوالي

علاج مشاكل فروة الرأس

علاج التساقط

! احجز موعد مجاناً وبكل سهولة

الإسم

رقم الجوال

اختر الخدمة المطلوبة